الأسطوانة قد يعيبها شرخ
و البث قد يشوبه خلل
غير أن نسمات الذكرى
تداعب روحي
فيا صاحب الراديو، شنّف سمعي
بأغاني الأصائل و الأعشاب و الأحبة
و أغاريد الذين ركبوا سفائن الغربة
فانكسرت بهم و ما انكسروا
قلبي دار لهم عنها ما رحلوا
¤
و يا جمل المحامل سر بنا فطريقنا شوك
و ليس بغير ضرسك يطحن الشوك
أحمد دحبور
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire