هنا الوسنى
فأين الشموع
اللواتي همى دمعهن على صخرها؟
و أين الغيد
اللواتي تهن يوما على طرفها؟
وأين الحكايا
اللائي نُسجن على بئرها؟
أين دم الجلنار
الذي كان لحن سواقيها؟
و ما للّقالق
ما عرّجن على ربعها؟
¤
منك الوسن و منّا الحلمُ
سيدتي الخضراء
نحن اللقالق نحن العشاقُ
قلوبنا الشموع و أنت الضياءُ
فلا توغلي، خضرايَ، في الهجرِ
فعين الصّبّ على سبّه
2 commentaires:
no comment!
>لقلاق العين النعسانة:
الوجد يلفحني لكنه قدري
يا نار لا تخمدي باللفح زيديني
أنا الظمأ إن شكا العشاق من ظمإ
شكوت وجدي الى وجدي فيرويني
...
رحم الله نجيب سرور
...
مع تحياتي
Enregistrer un commentaire